تخليدا لشهداء التورة الجزائرية التي انطلقت شرارتها منتصف ليلة الفاتح من نوفمبر (تشرين الثاني) عام 1954, لتحرر الجزائر بعد حرب ضروس دامت 8 سنوات خلفت أزيد من مليون ونصف المليون
لنتدكر...؟؟الثورة التي هزمت ترسانة الإستعمار الفرنسي
تخليدا لشهداء التورة الجزائرية التي انطلقت شرارتها منتصف ليلة الفاتح من نوفمبر (تشرين الثاني) عام 1954, لتحرر الجزائر بعد حرب ضروس دامت 8 سنوات خلفت أزيد من مليون ونصف المليون شهيد. شهداء لقوا حتفهم على يد قوات فرنسية صعدت من وتيرة قمعها وتعذيبها للأهالي بين 54-62 بقوات ناهز عددها المليوني عسكري (تقديرات رسمية).
ثورة نوفمبر تركت بصماتها على حركات التحرر في العالم,حيت قدم الشعب الجزائري دروس في التضحية في سبيل الوطن لكل شعوب العالم وتخليد للأرواح شهدائنا الابرار ونحن على ابواب عيد التورة الجزائرية 50
اردت ان اجعل من هدا الموضوع انطلاقة للتعريف بشهداء التورة الجزائرية والنهاية تكون في الفاتح من نوفمبر
و المدعوم بالمدرعات
و البوارج الحربية في اطلاقها الصواريخ على الدوار و القرى (هنا أثناء أحداث 08 ماي 1945)
و بمختلف العمليات من بحث ...
و عمليات استعراض (هنا في لامباز)
و عمليات الكلب (operation chien)
و عمليات النزول و المداهمات ...
في الأرياف ...
و كذا عمليات التفتيش في المدن (هنا في القصبة - معركة الجزائر)
و لكن الشعب الجزائري ... قال كلمته ضد المغتصب الفرنسي
و قام بدك طائرات العدو ...التي أسقطها الثوار... (صورة من منطقة آيت ملول - الأوراس 04/02/62)
و قبل ثورة الفاتح من نوفمبر 1954 .....
كانت أحداث 08 ماي 1945... التي ذهب ضحيتها عشرات الآلاف من الجزائريين ...
صور لشهداء مجازر أحداث 08 ماي 1945
و القتل العشوائي الجبان ضد الجزائريين العزّل
و مباشرة بعد التقتيل الهمجي...يأتي الإعتقال
كل أنواع المهانة...
و حتى الكبار العزل...
و تتفن فرنسا بتعذيب الجزائريين في المحتشدات...
و الصور تتكلم بنفسها...
و يتواصل التعذيب... (صورة البطل عمر مروان تحت التعذيب)
و بأشد أنواع التعذيب...
هنا يقوم السجين بحفر حفرة و يدفن فيها و لا يبقى إلا رأسه
حتى يموت
جرائم فرنسا في الجزائر
بعض صور المجاهدين الأبطال في استعداداتهم اليومية
صور لتدريب المجاهدين على السلاح ...و الإعداد
µ
صور الثورة الجزائرية التي قامت على المبادئ الإسلامية
و القتل العشوائي ... بكل برودة دم (صور من سطيف و قالمة)
على المباشر و أمام عدسة الكامرا...
وقصيدة مؤثرة لشاعر الثورة مفدي زكريا للشهيد أحمد زبانا كتبها بدمه في سجن سركاجي
بالعاصمة الجزائرية
وفد قالها في حق الشهيد البطل الملقب ب " الذبيح الصاعد " الذي يسير الى حبل مشنقته
يوم الإعدام
قام يختال كالمسيح وئيدا يتهادى نشوانَ، يتلو النشيدا
باسمَ الثغر، كالملائك، أو كالطفل، يستقبل الصباح الجديدا
لا يمكنكم مشاهدة باقي المشاركات لأنك زائر ..
إذا كنت مشترك مسبقاً معنا .. فقم بتسجيل الدخول بعضويتك المُسجل بها
للمتابعة و إذا لم تكن كذلك فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجاناً (
من هنا )
لا يمكنكم مشاهدة باقي المشاركات لأنك زائر ..
إذا كنت مشترك مسبقاً معنا .. فقم بتسجيل الدخول بعضويتك المُسجل بها
للمتابعة و إذا لم تكن كذلك فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجاناً (
من هنا )