أذكار المسلم القرآن الكريم صيد الفوائد الدُرر السنية
قناة المغاربية Echourouk TV إذاعة أدرار المحلية Ennahar TV
France 24 Sky News al-jazeera BBC


try another color scheme:

جديد مواضيع منتديات الواحة / alwahatech newest threads
إضغط علي شارك اصدقائك او شاركى اصدقائك لمشاركة اصدقائك!


روابط تهمك القرآن الكـريم الصوتيات الفلاشـات الالعاب اليوتيوب الزخرفـة إعلانـات قروب الطقس الإخبـار P A ! n مـركز تـحميل
العودة   alwahatech > ˆ~¤®§][©][ القسم العـــــــام ][©][§®¤~ˆ > واحـة المواضيع العــامة


واحـة المواضيع العــامة خاص بالمواضيع التي لا تحتاج الى نقاش وتبادل الاراء






جديد منتدى واحـة المواضيع العــامة

هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟!

التربية والتعليم .. كلمتان من المفترض أن يُبنى عليهما كل طفل، كل صبي، وكل شاب، هما المحور الذي يتمركز عليه مقياس تطور الأمم، هما أساس كل إبداع، كل تقدم، وكل

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 11-18-2014, 08:43 PM   #1
Thumbs down هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟!













هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟! d3329538f5.jpg

التربية والتعليم .. كلمتان من المفترض أن يُبنى عليهما كل طفل، كل صبي، وكل شاب، هما المحور الذي يتمركز عليه مقياس تطور الأمم، هما أساس كل إبداع، كل تقدم، وكل إنجاز، هما أيضا محور حديثنا اليوم .. ولكن بأمثلة واقعية وقع حدوثها قبل ما يقرب من 40 عاما، ولكن مازال تأثيرها واقعا حتى اللحظة ! وهما المسرحيتين المصريتين ” مدرسة المشاغبين و العيال كبرت “

لست هنا بصدد مهاجمة هذه الأعمال المسرحية أو القائمين عليها، ولكن من المفترض بناء كل عمل فني على رسائل قيّمة يزرعها في عقول المشاهدين قبل قلوبهم..

سنتحدث سوياً عن الرسائل المبنية عليها هذه الأعمال وإلى أي مدى نجح أو فشل صُناعها في توصيل هذه الرسائل إلى المشاهدين وترسيخها في عقولهم، ومدى تأثير هذه الأعمال على المجتمع.

بلادنا العـربية .. من التعليـم إلى التعتيـم! – تقـــرير

1- لنبدأ أولا بمدرسة المشاغبين..

هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟! f2b09a1be3.jpg


عُرضت مسرحية مدرسة المشاغبين لأول مرة في 24 أكتوبر 1973 أي بعد حرب أكتوبر بأيام قليلة، وقصة المسرحية مقتبسة عن الفيلم البريطاني To Sir with love، الذي عُرض لأول مرة عام 1967 .. وللمسرحية رسائل واضحة ألخصها في الآتي ..
الرسائل المبنية عليها المسرحية

1- تجسيد فترة انهارت بها القيم في المجتمع العربي

عندما تم إنتقاد المسرحية وما تقدمه من احتقار للقيم والمثل العليا وانحطاط مستوى الأدب، صرح علي سالم مؤلف المسرحية قائلا ..

إن المسرحية كانت انعكاساً لفترة انهارت فيها القيم التقليدية للمجتمع المصري والعربي بشكل عام، والمعروفة باسم فترة ما بعد النكسة وما بعد الانفتاح، حيث تحولت قيم كثيرة إلى مثال للسخرية

2- مناقشة واقع عربي أليم بالسخرية

كانت هذه الرسالة واضحة تماما خلال أحداث المسرحية، ولكن هل نجحت هذه المناقشة في تقديم حلول جذرية وعلاجا عاجلا لهذا الواقع، أم ” زادت الطين بلة ” !؟

3- الإيمان بقدرة شخص على تغيير الواقع للأفضل

لعل الكثيرون لم يلحظوا هذه الرسالة بالمسرحية، نظرا لطغيان رسائل التجسيد والسخرية على الأحداث، ولكن هذه الرسالة متمثلة في المُعلمة التي استطاعت بعد فترة تغيير هؤلاء المشاغبين تربويا أولا ثم تعليميا، وهي واضحة تماما بنهاية الأحداث.

# نجحت المسرحية بالفعل في تقديم هذه الرسائل خلال أحداث القصة، ولكن ستنقلب هذه الرسائل رأساً على عقب إلى وباء إذا كانت تمثل واقعا سلبيا في المجتمع، والإفراط في تجسيد هذا الواقع بدون تقديم أية حلول ملموسة وعلاجا جذريا عاجلا، وهذا ماحدث بالتفصيل خلال أحداث المسرحية.

لم يُدرك صناع هذا العمل أن الكثير من العقول العربية تنساق وراء الهُراء بشتى أنواعه، دون الإلتفات لمغزى القصة أو ما الذي تناقشه الأحداث، لذا فالإفراط في تجسيد الواقع السلبي بشكل كوميدي يتقبله الجميع سيزيد من ترسيخ هذا الواقع في أذهان المشاهدين، بل سيحاولون بكل الطرق تجسيده بأنفسهم في حياتهم الواقعية بهدف المرح ” كما فعل أبطالهم المحبوبين “، ومن ثَم الإعتياد عليه كأمر طبيعي مسلم به.

يجب على التجسيد الساخر للواقع السلبي أن يكون مؤلما، أسود، ويلمس عقول المشاهدين قبل قلوبهم وهو مايسمى بالكوميديا السوداء .. عن طريق مناقشة القضية من خلال أحداث كوميدية تنتهي بمأساه ويتبعها تقديم الحلول والنصائح وتجسيد الواقع أيضا بعد تطبيق هذه الحلول.

تربية هنا.. وتربية هناك!


ولعل أبرز مثال لهذه الحالة هو المسلسل التربوي الرائع الذي رافق طفولتنا ” يوميات ونيس ” الذي نجح في تجسيد الواقع السلبي بشكل كوميدي وبرع في تقديم الحلول والنصائح ..
هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟! 3274a2f13b.jpg
مشهد ساخر من مسلسل يوميات ونيس


لنُجري سويا مسحا سريعا على بعض السلبيات الرئيسية التي “تفننت” المسرحية في ترسيخها بعقولنا ..

السخرية من رموز العلم والتقليل من شأنهم

هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟! c9d46fa004.jpg


منذ بداية المسرحية انتهجت الأحداث هذا النهج طوال القصة، بدأت في السخرية من رموز العلم، من ناظر المدرسة إلى المدرسين، والإستهزاء بهم لخلق إفيهات مضحكة، قد نعلم جميعا أن الأمر يندرج فقط تحت مسمى السخرية والكوميديا ولا يحدث إطلاقا في الواقع ..

ولكن يبدو أن من تحدث غفل عن “عقول” في غاية الأهمية؛ وهم عقول الأطفال والصغار الذين تربوا على هذا العمل ” الذي يُعرض باستمرار على القنوات المحلية” .

محت هذه المسرحية أصول ومبادئ تكنين الاحترام والوقارة لرموز العلم ولمن هم أكبر سنا منا، لا سيما إن كانت هذه المبادئ لا تُدرس ولا تُطبق بالأساس في المدارس !
تحويل المدرسة من مكان للعلم إلى مكان للمرح والأفعال المشينة

هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟! 4037098a61.jpg


استحوذت المدرسة على 100% من أحداث المسرحية، أي أن جميع الأحداث وقعت داخل واحدة من أسمى دور العلم بل ومرتبطه بها، أي أن جميع “الإفيهات” بالمسرحية لا تصلح إلا لقولها داخل المدرسة فقط.

ومن هنا تحولت المدارس من دور للتربية والتعليم إلى مستنقع إفيهات تيمنا بالمسرحية وأبطالهم المحبوبين بغرض التقليد والمرح ليس إلا.
التحرش !

هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟! e68191dbf0.png


واحدة من أغلظ الكلمات التى قد تسمعها أو تقرأها، ولكن كما تسرى العادة للأسف الشديد يجب أن يكون داخل أي عمل فني “عامل جذب أنثوي”.


يعاني المجتمع العربي بالأساس من مشاكل التحرش؛ ليس التحرش الجسدي فقط، بل التحرش اللفظي ومجرد النظر أيضا .. فما بالك إن كانت جميع أنواع هذه التحرش داخل المدرسة ! حتى وصلت إلى تمزيق الملابس.
تهميش الجانب الإيجابي والتركيز على أصدقاء السوء

هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟! 0895ad1a99.jpg



لم تتسم جميع شخصيات المسرحية بالسلبية والجنون، دائما ما يكون هناك شخصا إيجابيا يحاول أن يُعدل الأوضاع من حوله وإعطاء النصائح .. ولكن للأسف انقلب هذا الجانب الإيجابي رأسا على عقب بسبب تهميشه والتعامل مع جديته ونصائحه على أنها هُراء من قبل الشخصيات الأخرى المهيمنة على الأحداث.

مما أدى إلى عدم الإلتفات تماما لما تقوله هذه الشخصية بل والتعامل مع هذه النصائح على أنها فقرات ثقيلة وغليظة لا داعي لوجودها بين الأحداث.

كليات القمة.. وأكذوبة التعليم العربي

# يقع اللوم الأكبر على القنوات التليفزيونية المحلية والخاصة التي استمرت بعرض المسرحية مرارا وتكرارا طوال الأربعون عاما الماضية، وما زالت مستمرة حتى الان، إلى أن إعتبرها الجميع إرثا فنيا خالدا.

قد يكون الحل ليس في الامتناع عن مشاهدة هذا العمل، فلست هنا الآن أكتب هذه الكلمات لحث الجميع للامتناع عن المشاهدة بعد 40 عام أي قبل أن أولد بسنوات :D ..

ولكن الحل هو تغيير العقول العربية والارتقاء بعقول الأطفال وهو ما مازال متعثرا من قبل عرض المسرحية حتى الآن.

لننتقل الآن إلى عمل مسرحي آخر لا يقل أهمية عن العمل السابق ويحمل تقريبا نفس أبطال مسرحية مدرسة المشاغبين، وهي مسرحية “العيال كبرت” ولكن هذه المرة ليست في المدرسة، ولكن أسوأ .. داخل المنزل !

هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟! 3df9eda55c.jpg


عُرضت المسرحية لأول مرة عام 1979 أي بعد ستة أعوام من عرض مدرسة المشاغبين، تدور الأحداث حول حياة مجموعة من المراهقين داخل المنزل وتصرفاتهم تجاه والديهم، بالإضافة إلى اكتشاف شخصيات المسرحية وجود رسائل غرامية بين والدهم وامرأة أخرى، وكالعادة هناك عدة رسائل تناقشها المسرحية ألخصها في الآني ..
الرسائل المبنية عليها المسرحية

1- مناقشة إحدى أسباب التشتت الأسري

هدف المسرحية الأول هو تجسيد التشتت الأسري الذي يأتي سببا لعدم اهتمام الأب والأم بتربية الأبناء وانشغال كل منهما في حياته الشخصية والعملية، بالاضافة إلى إنعدام الأخلاق السائد بين الأبناء والشباب بشكل عام.

2- إهمال الأب “بشكل خاص” للأبناء والنتائج المترتبة على ذلك

الرسالة واضحة خلال أحداث المسرحية، وهى إهمال الأب الشديد للأبناء وعدم الرقابة عليهم، واعتقاده بأن النقود هي حل جميع المشاكل ولكنها هي أساس كل المشاكل، بالإضافة إلى تفكيره في ترك زوجته وأبنائه والزواج بامرأة أخرى، هي واحده من المشاكل التي تتكرر بشكل هائل في المجتمع العربي.

# هل نجحت المسرحية في تقديم هذه الرسائل؟ .. الإجابة هي نعم، برعت المسرحية في تجسيد جميع هذه المشاكل بشكل كوميدي ساخر، أعلم جيدا أنك تذكر جميع أحداث المسرحية ولكن .. هل تتذكر نهاية المسرحية؟ هل تذكر كيف عالجت المسرحية هذه المشاكل؟ نعم بالكاد تتذكر !

أعطى صناع المسرحية تجسيد المشاكل حوالي أكثر من ثلاثة أرباع وقت المسرحية، حيث اكتفوا بتجسيد المشاكل فقط أولا ثم تقديم حل صغير للمشكلة في النهاية .. مما أدي إلى تشبع العقل بكمية السخرية والضحك في البداية ونسيان أمر العلاج أو حتي غلق المسرحية بمجرد الإنتهاء من الضحك والدخول في الجد.

المسرحية موجهة بشكل خاص لأصحاب العقول الواعية، وليست موجهة للأطفال .. ولكن ما حدث هو العكس، أصبحت المسرحية واحده من المسرحيات “العائلية” المقدسة التي لا يخلو منها أي منزل، يتجمع حولها جميع أفراد المنزل، الصغير قبل الكبير حتى تطبع الأطفال والشباب بالطباع السلبية التي تجسدها شخصيات المسرحية.

وكالعادة تفننت المسرحية في ترسيخ بعض السلبيات في عقولنا جميعا ألخصها فيما يلي ..
أساليب التعامل “الغير أخلاقية” مع الوالدين

هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟! 6ef622f82f.jpg


في الواقع برعت المسرحية في تقديم جميع أساليب الانحطاط الأخلاقي، والتي قُدمت عن طريق السخرية مما أدى إلى ترسيخ جميع “الإفيهات” الساخرة في العقول وترديدها في المنزل، مما أدى بدوره إلى رؤية هذه الأفعال أمر طبيعي مسلم به للضحك فقط.

تشويه صورة الأب والأم

هل تسببت “مدرسة المشاغبين” و “العيال كبرت” في تدمير جيل بأكمله تربوياً ؟! fb9d7f262b.jpg


لطالما كانا الأب والأم شيئا مقدسا لدى الجميع، فهما مثال للقدوة والشرف .. ولكن أظهرت المسرحية الأب أولا بشكل ماجن غير متحمل للمسئولية، يتقبل بكل الأشكال سخرية أبنائه منه وحتى مناداته باسمه ” يارمضان” ، والأم ثانيا بأنها غير متحملة للمسئولية أيضا، على جهل تام بما آل إليه حال الأبناء بل والسير في طريقهم نحو الضياع.

# يقع اللوم الأول والأخير على القنوات التليفزيونية التي استمرت بعرض هذه الأعمال مرارا وتكرارا في جميع المناسبات وبدون مناسبات، واعتبرتها واحدة من المسرحيات العائلية المناسبة لجميع أفراد الأسرة.

على الجانب الآخر.. إذا قمنا بمقارنة هذه الأعمال بالأعمال التي تتشبع بها السينما العربية والتليفزيون العربي اليوم، سترون بأنفسكم الحال الذي آل إليه الفن العربي الذي “ربما” بدأ بمسرحيات وأعمالا فنية قديمة مثل هذه، واستمرت على نفس المنوال لسنوات.

السينما العـربية .. حرية ، أم مؤامــرة لتدميـر المجتمع ؟!

في النهاية .. قد يتسم المقال بالعمق والجدية الشديدين، خاصة أن الحديث عن أعمال هزلية وساخرة لطالما ضحكنا لها صغارا وكبارا، ولكن بالنهاية أعلم أنني والقراء الأعزاء على وعي شديد بأن أحداث هذه الأعمال الساخرة سلبية وغير مقبولة وماهي إلا للضحك فقط..
ولكن لم يُدرك صغارنا ذلك على مدار ثلاثة عقود ولن يدرك صغارنا القادمون ذلك وهنا يكمن الخطر الحقيقي.

م/م


ig jsffj “l]vsm hglahyfdk” , “hgudhg ;fvj” td j]ldv [dg fH;lgi jvf,dhW ?!





reputation



  رد مع اقتباس
 
 

إنشاء موضوع جديد إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:32 PM.


Powered by Alwaha® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Adsense Management by Losha

new notificatio by 9adq_ala7sas
أقسام المنتدى

ˆ~¤®§][©][ القسم العـــــــام ][©][§®¤~ˆ || واحـة المواضيع العــامة || ˆ~¤®§][©][ قســــم التربية والتعليم ][©][§®¤~ˆ || واحة الضيافة والترحيب || واحة الدين الاسلامي || واحة التعليم المتوسط || واحة التعليم الثانوي || واحة اللغة العربية و اللغات الاجنبية الأخرى || ˆ~¤®§][©][ قســــم التكنولوجيــــا ][©][§®¤~ˆ || واحة اخبار التقنية || واحة الكمبيوتر و البرامج || واحة التصميم والغرافيكس || واحة الصيانة وحلول مشاكل الحاسوب || ˆ~¤®§][©][ قســــــم بــــــلادي ][©][§®¤~ˆ || واحة التعريف بمناطق الوطن || واحة السياحة المحلية || ˆ~¤®§][©][ القســــم الرياضـــي ][©][§®¤~ˆ || واحة كرة القدم العربية || واحة الرياضة العامة || واحة المسابقات والاعلانات || ˆ~¤®§][©][ قــســــــــم الإدارة ][©][§®¤~ˆ || واحـة العــاب الفيديــو || واحة برامج الحماية || واحة البرامج المشروحة || واحة برامج الفيديو والصوتيات || واحة برامج الانترنت والمحادثة || واحة البحوث العلمية || واحة برامج وملحقات التصميم || واحة كرة القدم العالمية || واحة لقطات الفيديو والصور والتصاميم الرياضية || واحة التصميم ثلاثي الابعاد || واحة دروس الفوتوشوب وكل اصدارات Adobe || واحة الفلاش والسويتش وبرامج الانمي || واحـة لغـات البرمجـة || واحة العاب اكس بوكس والبلايستيشن || واحة العاب الكمبيوتر || واحة الاستفسارات و استقبال الإقتراحات || واحة الجوالات MP3 MP4 Ipod Ipad || واحة الدوري الاسباني || واحة الدوري الانجليزي || واحة الدوري الايطالي || واحة الدوريات الاوروبية الاخري || واحة المناظر الطبيعية || واحة الاثار والقصور القديمة || واحة الصناعة التقليدية || واحة صناعة الفخار والسعف والجلد || واحة تعليم الصناعة التقليدية || واحة تاريخ وتراث المنطقة || واحة تاريخ المنطقة || واحة التراث الثقافي للمنطقة || واحة صور المنطقة || واحة صور وسط المدينة || واحة صور قصور المدينة || واحة اللغة الانجليزية || واحة اللغة الفرنسية || واحة اللغات الاجنبية الاخرى || واحـــــة الفضـائيـــــات || ˆ~¤®§][©][ نــــادي الواحــــــة ][©][§®¤~ˆ || واحة الالغاز والنكت || واحة الصور والغرائب || واحة السنما العربية والعالمية || واحة ملفات التورنت || واحة القرآن الكريم وعلومه || واحة السنة والسيرة النبوية || واحة الصوتيات والمرئيات || واحة المسائل الاسلامية العامة || واحة البيع والشراء والتبادل || واحة اخبار الوطن || واحة الثقافة العامة || ˆ~¤®§][©][ قسم الأسرة و المجتمع ][©][§®¤~ˆ || واحة الأسرة || واحة الافلام الوثائقية || واحة الاثاث و الديكورات و الأشغال اليدوية || واحة المرأة والطفل || واحة الديكورات و الأشغال اليدوية || مطبخ الواحة || واحة المواضيع المكررة || واحة اخبار وصور السيارات || واحة الجهاز المحمول PSP || واحة الـ EURO || واحة مشجعي وعشاق الاندية || واحة الكتب الالكترونية || واحة الأزياء المحلية || واحة الألـعـاب الأولــمــبــيــة Beijing 2008 || واحة رمضان || واحة الانمي || واحة القنوات الفضائية || واحة الشفرات || واحة الأجهزة الرقمية || واحة التعريف بالثانويات || واحة التعريف بالمتوسطات || واحة الارشادات والنصائح الصحية || واحة طلبات البرامج || واحة أنظمة التشغيل || ˆ~¤®§][©][ القســم الادبــي ][©][§®¤~ˆ || واحة الشعر والادب العربي || واحة التاريخ || واحة القصص والمقالات الادبية || واحة الشعر الشعبي || واحة الحوار والنقاش الهادف || واحة شهادة البكالوريا || واحة شهادة التعليم المتوسط || ˆ~¤®§][©][ القسم الجامعي ][©][§®¤~ˆ || واحة القانون || واحة البحوث والمقالات || واحة الاستشارات القانونية || واحة جديد القانون || واحة أخبار المحاكم || واحة القنوات الرياضية || اخبار الواحة || المطبخ الرمضاني || كوزينة رمضان || واحة كأس العالم || واحة كأس افريقيا || واحة اللغة العربية || واحة جامعة التكوين المتواصل || كلية الطب ، البيولوجيا و البيطرة || كلية العلوم الإجتماعية و الإنسانية || كلية العلوم الإقتصادية والتجارية || كلية الهندسة المعمارية والإلكترونية || كلية الإعلام الآلي والرياضيات || واحة السياحة العالمية || واحة الأطباق الرئيسية || واحة المقبلات و السلطات || واحة الحلويات و المعجنات || واحة المشروبات || واحة كتب الطبخ || واحة الحلى و الكريمات || واحة الرياضة الجزائرية || واحة محاربي الصحراء ( الفنوك ) || كرة القدم الجزائرية القسم الاول والثاني || مطبخ الواحة الخاص || واحة المواضيع المميزة || واحة المواضيع المميزة || واحة أدم || واحة الرسم و الخط العربي || واحة قانون العلاقات الاقتصادية الدولية || واحة التقنيات البنكية || واحة أخبار العالم || واحة التعليم الإبتدائي || واحة فيديوهات اليوتيوب || واحة كوبا أمريكا 2011 || واحة الفضاء الجامعي || واحة الشيرينغ || واحة طلبات الإشتراك بالسيرفر الـ cccam || المنتدى التحضيري || منتدى الاطوار الاولى || منتدى السنوات الرابعة و الخامسة || واحة الحدائق و النباتات المنزلية || واحة EURO 2012 || كلـــية اللغـــات الأجنبية || واحة التعليم العام ||


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

- جميع المشاركات المكتوبة تعبر عن وجهة نظر صاحبها ،، و لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى -