أذكار المسلم القرآن الكريم صيد الفوائد الدُرر السنية
قناة المغاربية Echourouk TV إذاعة أدرار المحلية Ennahar TV
France 24 Sky News al-jazeera BBC


try another color scheme:

جديد مواضيع منتديات الواحة / alwahatech newest threads
إضغط علي شارك اصدقائك او شاركى اصدقائك لمشاركة اصدقائك!


روابط تهمك القرآن الكـريم الصوتيات الفلاشـات الالعاب اليوتيوب الزخرفـة إعلانـات قروب الطقس الإخبـار P A ! n مـركز تـحميل
العودة   alwahatech > ˆ~¤®§][©][ القسم الجامعي ][©][§®¤~ˆ > واحة جامعة التكوين المتواصل


واحة جامعة التكوين المتواصل






جديد منتدى واحة جامعة التكوين المتواصل

مقياس: تاريخ العلاقات الدولية " السنة الأولى : قانون العلاقات التجارية الدولية "

السنة الأولى : قانون العلاقات التجارية الدولية دروس مقياس: تاريخ العلاقات الدولية الأستاذ? : شريط عبد الحفيظ. مقدمة : إنّه بالرغم من

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-24-2009, 05:48 PM   #1
افتراضي مقياس: تاريخ العلاقات الدولية " السنة الأولى : قانون العلاقات التجارية الدولية "











السنة الأولى : قانون العلاقات التجارية الدولية

دروس مقياس:

تاريخ العلاقات الدولية




الأستاذ? : شريط عبد الحفيظ.




مقدمة :


إنّه بالرغم من الصعوبة في تحديد تاريخ ثابت لنهاية عهد و بداية عهد جديد ، بالنظر إلى أنّ التاريخ هو عبارة عن حلقاتمتصلة و مرتبطة ، فإنّه جرت العادة على تقسيمه إلى فترات متتالية لكل منها خصائص تميزها عن الفترة السابقة لها و اللاحقة لها ، حتى تمكن من تركيب الأحداث و إستعاب المعلومات وفق نسق علمي نفهم من خلاله النظام الدولي السائد في فترة معينة ، و وضع الدول بالقياس إلى هذا النظام.

و على هذا الأساس فإذا أردنا تحديد الفترات المتتالية لتاريخ العلاقات الدولية علينا أن نجد مجموعة من المتغيرات سواء كانت خاصة بتأثير ميكانيزمات تسيير العلاقات الدولية في تلك الفترة أو العناصر المكون للعلاقات الدولية في تلك الفترة أيضا.

فقد رأي البعض أنّ القرن العشرين بدأ عام 1904 الذي شهد مولد " الوفاق الودي

"(L’Entente cordiale) بين بريطانيا و فرنسا بعد خلافات و إصطلاحات في بعض الاحيان إستمرت أكثر من ثلث قرن في ميدان التوسع الإستعماري .

كذلك شهد هذا العالم الحرب اليابانية الروسية و التي إنتهت بإنتصار اليابان عام 1905 . فالوفاق الودي قلب التوازن الأوربي الذي ظل سائد طوال القرن 19 رأسا عل عقب ، و إنتصار اليابان على روسيا تغير التوازن الذي كان قائما في المحيط الهادي و كذا هذا الإنتصار نقطة إنطلاق لحركات التحرر في المستعمرات الآسيوية على وجه الخصوص.

و على أية حال و مهما كانت الفترة التاريخية للعلاقات الدولية التي نبحثها فإنّ الدولة تأخد المكونات الأساسية للمجتمع الدولي و أحد المحركين الفاعلين للعلاقات الدولية و حتى تحافظ على مكانها كمحرك فاعل و ناجح يعود دائما إلى عدة نتائج منها عى الخصوص :

1 ـ نتيجة للإستعمال الأقل تاأكثر فعالية لمصادر الدولة الإقتصادية .

2 ـ نتيجة للخلفية التي يتم بواسطتها إرتفاع أو إنخفاض إقتصاد تلك الدولة بالمقارنة مع الدول القيادية الأخرى.

3 ـ إنّ القوى النسبية للدول الرائدة في الشؤون الدولية لا تبقى ثانية و ذلك لسببين رئيسسن :

أ ـ نسبة النمو الغير متساوية داخل المجتمعات المختلفة .

ب ـ الإنفراج التنظيمي و التكنولوجي الذي يهيء تفوق أعظم الدول بدلا من الدول الأخرى مثلا بروز أو ظهور البواخر الحربية ذات المى القذيفي البعيد في القرن 19 لم يكن فقيدا بالتماثل ككل الدول الأروبية و عليه تفوقت بعض من الدول على أخرى.

4 ـ عندما تكون القدرة الإنتاجية للدولة مدعمة فإنّها عادة ما تجد سهولة في الحفاظ على أعباء الدفاع في التسلح الكبير في وقت السلم و الإبقاء على التزود بالأساطيل و الأسلحة في وقت الحرب.

5 ـ إنّ تاريخ بروز الدول ثم سقوطهافيما بعد ( مثلا ما حدث في الأمبراطوريات الفرنسية و البريطانية و الهولندية ) مبني على علاقة مهمة بين القوة الإنتاجية و إرتفاع الدخل من جهة و القوة العسكرية فغنذ هذه الأخير مطلوبة في الحصول على الثروة و المحافظة عليها.

6 ـ تكوين و توفير نظام بنكي و قرضي يحفظ مكانه الدولة من خلال بروز قوتها العسكرية كما حدث لبريطانيا في 18 للإبقاء على الجيش و الأساطيل البحرية .

7 ـ أهمية موقع الدولة الجغرافي أو بإسمي الجيوإستراتيجي أو الجيوإستراتيجي أو الجيوبوليتيك حيث أصبح يحتل مكانة هامة لتمتع الدول بالريادة في إطار العلاقات الدولية و هذا ما حدث لبريطانيا في نهاية القرن 18 أين كانت الثورة الصناعية تأخذ مراحل متطورة مما جعل الدولة الريادية في التحالف الأوربي و كانت لبريطانيا هيمنة مطلقة لأنّ باقي الدول الأوربية الأخرى كانت تبحث عن إستقرار الداخلي ، لكن و بالمقابل كانت الولايات المتحدة ، و روسيا و بالنظر إلى الموقع الجيواستراتيجي عن مكانة خارج حدودها تعليمية للتوسع لتبؤ مكانة في العلاقات الدولية كما حصل للولايات المتحدة مثلا .

8 ـ بإقتراب القرن العشرين نجد أنّ مساحة التغيير التتكنووجيا و نسبة النمو المتباينة قد جعلت التنظيم الدولي أقل إستقرار و أكثر تعقيدا مما كان عليه من 50 سنة مضت ، و قد ظهر هذا التعقيد من خلال رغبة الدول الأروبية في التوسع ( الإمبريالية ) ، و كان الهدف هو رجح من مناطق نفوذ أخرى و بالمقابل كان هنالك نقص للإستقرار الدولي حيث يتجلى في السباق للتسلح خاصة بين القوى البحرية آنذاك ( ألمانيا ، بريطانيا ، روسيا ، فرنسا و الولايات المتحدة ) و خلف التحالفات العسكرية ( التحالفات السلمية قبل الحرب العالمية الأولى ).

9 ـ أنه لوحظ و في مختلف مراحل تاريخ العلاقات الدولية أنّه كلما كان تغيير في القوى الإقتصادية - كما حدث 1914 و بروز الولاات المتحدة كقوى إقتصادية حدث تغير جوهري في التوازنات العالمية و بروز مركز جديد من خلال فقط تمكن تفعيل العلاقات الدولية ( إختفاء ما يعرف بالمركز الأولربي بعد الحرب العالمية الأولى و ظهر مركز جديد تختلف مكوناته الدولية عن المركز الاول ).

10 ـ أنّ الجل التاريخي للعلاقات الدولية يبين لنا أنّ هنالك إرتباط واضح بين إختفاء و بروز قوة إقتصادية لدولة عظمى و نموها و هبوطها كقوة عسكرية لأنّ هذه المعادلة مرتبطة بعاملين :

أـ أنّ المصادر الإقتصادية ضرورية لتدعيم المؤسسة العسكرية .

ب ـ أنّه مادام المنتظم الدولي معني بالفاعلين فيه فإنّ الثروة و القوة تبقى دائما نسبية ، إنّ قوة الدولة لا تتوقف فقط هي على غزارةقةتها أو غناها و لكن كذلك على ما إذا كان جيرانها يمتلكون قوة أكثر أو أقل منها ( هذا ما كتبه الإقتصاد الألماني VANTHART VANقبل 300 سنة ) و الأمثلة على ذلك كثير كإنهيار القوى الكبرى الكلاسيكية و بروز قوى أو حضاري

11 ـ إنّه من خلال خمسة قرون خلت وإلى اليوم كانت هنالك علاقة بين النتيجة النهاشية أو الإجتماعية للتحالف في الحروب الأساسية للهيمنة الأروبية أو العالمية و بين حجم المصادر المتبعة من كل طرف.

12 ـ أنّه على الرغم من أهمية العامل الإقتصادي في تحديد إتجاه صعوده و نزول القوى العظمى عبر التاريخ إلاّ أنّ هنالك عوامل أخرى لا تقل اهمية مثل العامل الجغرافي و التنظيم العسكري و نظام التحالف و الأغستقرار الداخلي.

سنحاول من خلال مقياس تاريخ العلاقات الدولية دراسة مختلف المراحل التي مر بها المجتمع الدولي و مختلف التغيراتو التطورات التي صبغت و تصنيع العلاقات الدولية و ترتيب القوى صغرى و متوسطة و كبرى ، إبتداءا من مرحلة التحالف الأوربي 1815 ـ 1914 التي تركزت حول ما يسمى بالمركزية الوربية ثم مرحلة ما بعد الحربين العالميتين الأولى و الثانية .

أمّا الحرب العالمية الثانية فالسمة الأساسية التي غلبت على العلاقات الدولية هي السمة الإستراتيجية

و ثنائية الصراع بين الولايات المتحدة الأمريكية و الإتحاد السوفياتي كأكبر قوة عظمى في عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية .

و تخللت هذه افترة مراحل من الإرتخاء أو ما يسمى بالإنفراج الدولي فسقوط الإتحاد السوفياتي كقوة عظمى بعد تفكك المعسكر الإشتراكي ، ثم ظهور التنظيم الدولي الجديد الذي تقوده الولايات المتحدة و من خلاله تحاول هذه الأخيرة السيطرة على مختلف التفاعلات الدولية في إطار ما يسمى بالعولمة التي تبقى مفتوحة على كل الإحتمالات.

المحاضرة الثانية

مرحلة التحالف الأوربي 1815-1914

تعبر مرحلة التحالف الأوربي من أغنى المراحل في المجتمع الدولي و العلاقات الدولية و ذلك لسببين : لأنّها غنية بالأحداث الدولية و لأنّ السيطرة البريطانية تكاد تكون مطلقة حيث أنّ بريطانيا كانت أكبر قوة صناعية و مالية .

يذهب المؤرخون في العلاقات الدولية إلى أنّ فترة 1750-1870 تسمى بالقرن البريطاني لأنّه في هذه الفترة لم تكن دولة أخرى تتحدى بريطانيا العظمى .

و تعتبر مرحلة التحالف الأوربي بداية التاريخ الجديد في العلاقات الدولية و ظهور بوادر المجتمع الدولي الذي حل محل المجتمع الأوربي .

و نظرا لأهمية مرحلة التحالف الأوربي فإنّه يجب التطرق لمعاهدة فينا 1815 و لميزات هذه الفترة .

إنّ إتفاقية فينا 1815 كانت من هندسة " فون مترنيخ كليمونس " زعيم النمسا ، هذه تالغتفاقية تقوم على مجموعة من البنود أهمها :

ـ دعوة الأطراف المشكلة للتحالف إلى القضاء على أي إضطرابات تحدث داخل القارة الأوربية أو المناطق التي تسيطر عليها دول الحلفاء.

ـ إنّ دول التحالفقد شكلت ما يسمى بالمنظومة الأوربية أو منظومة "مترنيخ" من أجل العمل على إستقرار الوضع في أوروبا و دول التحالف قررت العودة إلأى العمل بنظام توازن القوى بحيث يكون هنالك ضمان لتسيير العلاقات فيما بينهم.


ـ أنّ التحالف كان يتشكل من بريطانيا ، النمسا ، بروسيا ، فرنسا و روسيا و هي كلها دولة ملكية محافظة ،و قد حرس ميترنيخ على عامل الإضطرابات و الإستقرار و وجوب قمع أنّ إضطرابات تكون الإمبراطورية النمساوية تتكون من عرقيات مختلفة خاصة من الألمان و الشيك و السلوفاك و الإطاليين ... و كان تخوف "ميتر نيخ "أن تتحول هذه العرقيات إلى قوميات تطالب بالإستقلال الذاتي و عليه حرس على أن يكون التحالف متفق على وسائل إجهاض و قمع أي تمر .و إذا كان التحالف هذا لم يستمر أكثر من 30 سنة فإنّ فترة التحالف و ماتميزت به من إستقرار رئيسي قد إمتدت إلى غاية 1914 ، لذلك يعتبر أساتذة تاريخ العلاقات الدولية أنّ اوربا قد عاشت فترة إستقرار نسبي خلال قرن من الزمن و أنّ الحروب التي حدثت في هذا القرن لحروب 830-1818 كلها حروب محدودة و قصيرة من حيث المدة و لخسائر ماعدى الحرب الروسية 1905.

خصائص مرحلة التحالف الأوربي:

يذهب كثير من المحللين السياسيين إلى أنّ مرحلة التحالف تميزت بعده خصائص أهمها :

1 ـ تراجع الفلسفة و الدين أمام العقل من خلال ثورة فكرية على مجموعة من المعتقدات و الأفكار الفلسفية و الدينية التي كانت سائدة ، قادها مجموعة كبرى من المفكرين الإجتماعيين مثل دركايم ، جون لوك و كارل ماركس.

2 ـ إعادة بعث ما يسمى بمبدأ توازن القوى لأنّ معظم الدول التي خرجت من الحرب الالنابليونية رأت من الضروري إإيجاد إطار معين تحدد فيه العلاقات بين الدول الأوربية و هذا الإطار يسمى بالوفاق الأوربي الذي يقوم مبدأين : المصلحة المشتركة و توافق الآراء.

لكن إذا نظرنا إلى الواقع فإنّ هذا الوفاق الأوربي كان يقوم على فرضيات أكثر منها على الواقع ، لأنّه في الحقيقة لم تكن هنالك توافق في الآراء بين دول التحالف ، كذلك أنّ المصلحة المشتركة لم تكن موجودة و إنّ وجدت فهي كثي من الأحيان متناقضة لأنّ مؤتمري مؤتمر فينا يفترضون اسس الوفاق في النية و الإستعداد للخضوع لأحكام القانون الدولي و المعاهدات التي تنشئ هذا القانون .

3 ـ انّ إتفاقية فينا 1815 ترتبت مجموعة من النتائج تتعلق بوضع علاقات و ترتيبات جديدة تخص القانون الدولي خاصة جعل الملاحة حرة في الأنهار الدولية ووضع ترتيبات للمبعوتين السياسيين و الفراء و تحريم تجارة الرقيق.

لقد تأثر مؤتمر فينا بأفكار المدروسة الإقتصادية لآدم سميث الذي يؤكد أنّ بقاء الدول الفيزيولوجي هو أولى الأولويات ، و عندما يضمن الوحدة الوطنية من أي هموم داخلي أو خارجي فإنّ مسألة التحسن الإقتصادي الدولي بالنسبة إلى الدولة يصبح ضروريا بمعنى أنّ الدولة أو الدول و حكامها ينشدون القوى ليس لذاتها و إنّما كوسيلة للحصول على الثروة و في هذا الصدد يؤكد " ستواررت ميل " المفكر الإقتصادي بأنّ التجارة الدولية الحرة سوق ينشئ تعاون بين الدول و بالتالي فإنّ الحرب لن تكون ذات فائدة بالنسبة لكل الجوانب . بينما أفكار " سميث " و " ستوارت ميل " لم تجد تجسيد في الميدان ، بحيث أصبحت الدول تستند إلى القوة كغاية في حد ذاتها أنّها و ليس كوسيلة فقط ، كما أنّ الدول لم توسع في علاقاتها بل إكتفت بإقامة علاقات إقتصادية مع مستعمراتها.

و لتعميم التحالف الأوربي و الوفاق و الإستقرار للدول المشاركة في هذا التحالف و دعما للأفكار الموضوعية و للتخلص من آثار نتائج الحرب النابوليونية ، فإنّ مؤتمر فينا قرر إسترجاع آلمانيا الألزاس و اللورين ( منطقتين المانيتين أحتلتهما فرنسا على يد نابليون ) و قسمت ووزعت بعض مناطق الأمبراطورية العثمانية على الدول الأوربية فظهر توسع إمبريالي إستعمار للمناطق خارج أوربا.

إنّ مرحلة التحالف الأوربي و في أكثر من فترة زمنية كانت بداية كظهور مجموعة من التطورات على الصعيد الإجتماعي و الأإقتصادي و الثقافي للدول . فظهور القوميات في أوربا ظهر في هذه المرحلة في اليونان 1831 في بلجيكا 1830 في دول البلقان 1850 كذلك لقد حدثت في هذه المرحلة تطور علمي و تكنولوجي ( صناعي ) في كل المجالات المخلفة و كانت لبريطانيا الهيمنة في المجالات الصناعية حيث أنّه في سنة 1830 كانت تسيطر على 3.5 من الإنتاج العالمي ، و كانت تتمتع بقوة عسكرية تعدادها 140.000 فرد أمّا الدّخل الإجمالي لبريطانيا فكان في حدود 8.2 % من الدخل الإجمالي العالمي و دخل الفرد كان أعلى دخل حيث وصل إلى 346 $ دولار للفرد ، و كانت روسيا في هذه الفترة تتمتع بأدنى دخل للفرد قدر 170 دولار مقارنة مع الدوول العظمى الاخرى.

و نلاحظ أنّ بريطانيا إستمرت في نموها الهائل في الفترة بين 1840 ، 1860 حيث وصلت نسبة إنتاجها الصناعي العالمي 19.9% سنة 1860.

أمّا قوتها العسكرية تطورت إلى 347000 فرد ، و دخلها الإجمالي القومي وصل إلى 160 مليار دولار و هو أعلى دخل مقارنة مع بقية الدول ، و كان أضعف دخل لإيطاليا بـ 74 مليار دولار و ميدان الدخل الفردي كانت بريطانيا تتمتع بأعلىدخل يقدر بـ 558 دولار ، أمّا ما يتعلق بالنفقات العسكرية فقد بلغت 32.3 مليون جنيه إسترليني سنة 1856 و جاءت ثالثة بعد روسيا و فرنسا.

و تجدر الإشارة أنّ التحالف الوربي الذي إستمر حتى 1848 قد إنهار نتيجة للإضطرابات التي حدثت في أوربا نتيجة لحروب و إنقسامات و من أهم أسباب هذا الإنهيار :

1 ـ إنهيار النظام النقدي و ما تبعه من إنعكاسات سلبية .

2 ـ إقامة نظم جمهورية في أوربا خاصة في فرنسا ، و بلوغ الشعور القومي في النمسا و ذلك بإعلان المجر إصستقلالها على النمسا و تزايد الثورات سنة 1848 خاصة ظهور و إعلان البيان الشيوعي في روسيا.

3 ـ بلوغ فكرة القومية دروتها خاصة في ألمانيا و إيطاليا و النمسا.


المحـــاضرة الثالثـــــة

مميزات فترة 1890-1914

تعتبر الفترة الممتدة ما بين 1890 إلى 1914 أحد الفترات المهمة و المتميزة في مرحلة التحالف و تاريخ العلاقات لدولية ككل و يرجع ذلك إلى المميزات التالية :

ـ النمو المضطرد للإقتصاد الدولي الذي أدى إلى ربط مناطق عديدة في العالم بالنظام التجاري و المالي لأوربا.

ـ تراجع التعريفات الجمروكية لصالح التجارة الحرة و التنافس الدولي .

ـ الإرتفاع المذهل للإنتاج نتيجة للتطور الصناعي.

ـ ظهور بعض النزاعات بين الدول الأوربية حول المستعمرات المتواجدة في كل من إفريقيا و آسيا.

ـ إندلاع الحرب ايبانية الصينية 1894-1895 . و بروز اليابان كقوة مهيمنة على منطقة شرق آسيا.

ـ إنتصار إفريقيا في حربها مع المكسيك 1898.

ـ إنقسام القوى السياسية في أورباإلى دول عظمى كبريطانيا و دولمتوسطة فرنسا و روسيا ، و دول صغرى مثل هولندا و بلجيكا .

ـ ظهور فكرة السياسة العالمية لآلمانيا إبتداءا من 1890 بعد إبعاد " بيسمارك " ( زعيم آلمانيا ) من الحكم من طرف القيصر " قيوم الثاني ".

ـ كذلك تميزت هذه الفترة ببداية سلسلة جديدة من التنافس بين القوى الأوربية المختلفة خاصة المانيا ، بريطانيا ، روسيا و فرنسا و بدرجة أقل إيطاليا ، هذا في أوربا ، أمّا في آسيا فإنّ اليابان بدأت تطمح للتوسع و السيطرة كأول قوى فاعلة في آسيا ، أمّا في آمريكا فظهرت الولايات المتحدة كمهيمن وحيد على القارة الأمريكية .

و الملاحظ أنّ هذا التنافس الذي ظهر به أوربا و آسيا و افريقيا إررتبط و لأول مرة بأكثر من عامل محرك لتسيير العلاقات الدولية فأصبح العامل الصناعي و التقدم الإقتصادي مواكبا لعامل القوة العسكرية في تحديد مكانة الدول داخل المجتمع الدولي .

ـ إنهيار نظام الوفاق الأوربي بعد أن أصيح أعضاؤه يتنافسون و لهم الرغبة الكبرى في محاربة بعضهم البعض و تنتج عن هذا أنّ بعض من هذه الدول بدت أكثر قوة من ذي قبل كالمانيا مثلا .

ـ من الجانب الفكري ظهرت في هذه الفترة النظريات العنصرية الافكار المناهضة للسامية في كل منالمانيا 1880 و النمسا 1890 و فرنسا 1890-1906.

ـ بروز سياسة الأحلاف في أوربا و أول حلف يمكن الإشارة إليه التحالف الثلاثي بين المانيا و إيطاليا و الأمبراطورية النمساوية المجرية 1882 على يد " بيسمارك "ثمّ أعيد تجديده في عهد " قيوم الثاني " قيصر المانيا مرتين في 1902 و 1907 ،

و مقابل هذا ظهر التحالف الإنجليزي الياباني 1902 و تحالف فرنسي روسي 1899 .

و الوفاق الودي بين بريطانيا و فرنسا 1904 و اتبع بالمعاهدة الإنجليزية الروسية عام 1907 و في نفس السنة ظهر الوفاق الثلاثي بين بريطانيا و روسيا و فرنسا .

إنّه أثناء ظهور هذه التحالفات كانت هنالك نزاعات بين الدول المنتسبة إلى مختلف هذه التحالفات كالنزاع الروسيالنمساوي حول منطقة البلقان و النزاع الفرنسي الألماني حول المغرب و بإستفحال النزاعات بدا و أنّ الدول الأوربية كانت متجهة أكثر إلى الحرب و بدأ الإستقرار الذي طبع العلاقات الأوربية يظهره و كأنه استقرار إصطناعي خاصة حينما إشتد التنافس بين الدول الإستعمارية للإستجواز على النفوذ و خيرات الدول المستعمرة أو الدول الضعيفة ، هذا التنافس كان على أأقصى درجاته ما بين بريطانيا و فرنسا و المانيا التي أرادت أن تكون لها مكانة خارج أوربا و بالتحديد في غفريقيا اين كانت فرنساو بريطانيا يتقاسمان خيراتها.

إنّ تفاقم هذه النزاعات بين الدول العظمى التي سيطرت على ساحة العلاقات الدولية في مرحلة التحالف كانت بمثابة طريق معيد لإندلاع حرب عالمية بالنظر لإختلاف في المصالح و الأهداف ما بين هذه الدول ، بخلاف لما روج له بأنّ إغتيال ولي عهد النمسا الأرشيدوق " فرانتر فرديناند Franz Ferdinand" في 28 جويلية 1914 في سرايغو عى يد مواطن من البوسنة كان هو السبب الحقيقي في إندلاع الحرب العالمية الأولى . لكن النمسا إنتهزت فرصة حادث الأغغتيال لإعلان الحرب ضد صربيا في 28 جويلية 1914 و سرعان ما إنتشرت الحرب المحلية حتى شملت القارة الأوربية ثمّ العالم كله نظرا لأنّ الحكومات و الشعوب كانت معبأة لفكرة الحرب ، فقد أعلنت روسيا عدم تخيلها صربيا و طبقت التعبئة العامة في قواتها المسلحة ضد النما و من جهنها أعلنت المانيا التعبئة و أعلنت الحرب ضد روسيا تفيذا لمعاهة التحالف الألماني النمساوية أمّا إعلان ألمانيا الحرب على فرنسا فقد كان نتيجة لعزم فرنسا على مساندة حليفها روسيا.





المحاضرة الرابعــة

مخلفات الحرب العالمية الأولى

إنّ دراسة أول حرب كونية ( الحرب العالمية الأاولى ) من زاوية العلاقات الدولية لا تهتم في الحقيقة بإستعراض سير القتال و المعارك الحربية التي إنتهت لهزيمة الدول المركزية ( ألمانيا - النمسا - و تركيا ) و إنتصار ما يسمى بالمعسكر الديمقراطي ( فرنسا - بريطانيا - الولايات المتحدة ) بل الإهتمام سوف ينصب على بيان الخطوط العريضة للعلاقات الدولية في فترة الحرب و الآثار و النتائج التي تمحضت عن هذه الحرب وإنعكاساتها على المجتمع الدولي لما بعد الحرب و المتغيرات التي أحدثتها في ميزان القوى الدولي .

إنّ المخلفات التي أحدثتها الحرب العالمية الأولى في مسار العلاقات الدولية تتمثل فيمايلي :

1 ـ بالإضاة إلى الخسائر البشرية و التي قدرت بـ 10 ملايين قتيل و 20 مليون جريح و الخسائر المادية ، فإنّ الحرب خلفت مبالغ لا نطاق من الديون التي اقترضتها الدول المتحالفة خاصة الولايات المتحدة بإستثناء فرنسا و بريطانيا ، و قد قدرت التعويضات عن الخسائر بـ 33 مليون دولار تدفعها المانيا للدول المتضررة خاصة روسيا و فرنسا ، أمّا على الصعيد السياسي و الإيديولوجي فقد سرعت الحرب في ظهور الثورة البولشفية في روسيا فاتحة بذلك فترة جديدة من الصراع بين الإشتراكيين و الرأسماليين ، كما أنّ هذه الحرب جعلت من الولايات المتحدة الأمريكية قوة غير أوربية ، وفي مقابل ذلك أتت إلى إنهاء الأمبراطورية النمساوية و العثمانية .

2 ـ مجموع الإتفاقيات التي أفرزتها الحرب تمثلت في :

+ معاهدة سايكس بيكو بين بريطانيا و فرنسا و نصت على تقسيم المناطق العربية بين الدولتين .

+ وعد بلفور 1917 و الذي بمقتضاه رسخت فكرة إنشار وطن لليهود ( المعاهدات السابقاتان الذكر يدخلان في إيطار ما يسمى بالدبلوماسية السرية ).

+ معاهدة 1918 بين روسيا و البلشوفية و المانيا بموجبها تنازلت روسيا عن حقها في أراضي بولونيا مع الإعتراف بحق المانيا في التصرف في هذه الأراضي و كذلك الإعتراف بإستقلال فلندا و أوكرانيا.

+ إتفاقية لوزان 1923 بخصوص تفتيت الإمبراطوية العثمانية على الدول الأوربية .

+ إتفاقية فرساي 1919 و التي تحتوي مجموع مقررات ما يعرف بمؤتمر الصلح الخاصة بتوبة الأوضاع بعد الحرب من جهة و إنشاء عصبة الأمم التي تشكل المحور الأساسي للنظام الدولي من جهة أخرى .

3 ـ مؤتمر الصلح و أهم مقرراته :

تمثلت الأسس التي قامت عليها مقررات الصلح في : - مبادئ ولن الأربعة عشر (14).

- الإتفاقيات السرية و الوعود التي قطعتها دول الوفاق تجاه بعض القوميات .

- مصالح الدول المتضررة من الحرب و إستمرار الدولية الإستعمارية في قيادة العالم .

خصائص إتفاقية فرساي :

1 ـ أتها صيغت من قبل ثلاثة دول ( أمريكا ـ فرنسا ـ بريطانيا ).

2 ـ أنّ الدول الصغرى و المنتصرة في الحرب لم يكن لها نفوذ كبير في هذه الإتفاقية .

3 ـ أنّ الدول الأربعة المنهزمة ألمانيا - النمسا - تركيا و المجر لم تستدعى للمشاركة .

4 ـ عدم إستدعاء روسيا رغم أنّها تحملت العبئ الكبير إستلاء الشيوعيين على الحكم و عدم إعتراف قادة الدول الكبرى بالنظام الجديد في روسيا .

5 ـ أنّ إتفاقية فرساي كانت سبب في نشأت ما يسمى النظام الولي الجديد الذي فرضته الدول الكبرى و لم يكن محل إتفاق جماعي ، كما أنّ هذا النظام طغى عليه نوع من الأفكار المثالية لم يؤخذ في الحساب الواقع الدولي الحقيقي.

6 ـ من أهم القرارات التي صدرت عن معاهدة فرساي ، إنشاء عصبة الأمم لتحل محل ما يعرف بالوفاق الأوربي الذي أنشاؤه " ميترنيخ " عقب إتفاقية فينا 1815 . ضمت هذه العصبة ستين (60 ) دولة و عدم عضويةالولايات المتحدة بسبب رفض الكونغرس ( البرلمان ) الإنضمام ، و عدم عضوية روسيا كذلك بسبب قيام النظام الشيوعي فيها.

إحلال نظام الأامن الجماعي محل نظا م توازن القوى

إنّ المفكرين منذ معاهدة " وين فاليا " 1648 ي و لون إثراء نظام الأمن الجماعي بحيث لا تتعدى أي دولة على أخرى و إلاّ قامت الدول الأخرى بمساعدة الولة المعتدى عليها .

هذا المبدأ قام أساسا على إبقاءالأمور على ما هي عليه ( توازن القوى ) بمعنى أي دولة تفكر في الدخول في حرب فنّها ستواجه مجموعة قوى و ليس قوة واحدة ، و لتاريخ مليء بالأمثلة مثل الامبراطورية الفرنسية في عهد " نابليون " و المانيا أثناء الحرب العالمية الأولى رغم أنّها كانت دولة قوية إلاّ أنّها لم تستطع الصمود أمام مجموعة الدول التي وقفت ضدها . و في تطور إنتقالي لمفهوم توازن القوى أنشأت الدول المهيمنة على العلاقات الدولية ميكانيزم الوفاق الدولي في محاولة منها لإبقاء سيطرتها و ن فو ذه ، و لكن و بالنظر إلى هشاشة الاسس التي قام عليها الوفاق الدولي كالتحالفات مثلا ، عرض بمبدأ الأمن الجماعي و الذي يرتكز على مبدأ حل المشاكل الدولية دون اللجوء لتدعيم فكرة الأمن الجماعي من أهمها مايلي :

1 ـ مسودة معاهدة التفاوض المشترك 1923 : و لتيتدعو لدول الأوربية تحديد الإجراءاتالتي يجب إتخاذها لتدعيم فكرة السلام العالمي و يلاحظ أنّ بريطانيا لم توقع على هذه المسودة بدعوى أنّها تعرقل مهام عصبة الأمم بإعتبار أنّ ميثاق العصبة قد شمل على الأفكار التي جاءت في هذه المسودة .

2 ـ بروتوكون جنيف 1924 ، و جاءت فيه تدعيم الامن الجماعي عن طريق إدخال فكرة التحكيم الإلزامي في كلالمنازعات .

3 ـ إتفاقية لوكارنج : ـ تعتبر هذه الإتفاقية من أنجح المجهودات التي قامت بها الدول الأوربية ،

و تضمسبع معاهدات أبرمت في 1925 و تدور حول مسئل إحترام الحدود بين ألماني و جيرانها خاصة فرنسا ، و كذلك عدم اللجوء إلى عصبة الأمم .

4 ـ معاهدة 1928 لحل المنازعات بالطرق السلمية : إنّ هذه الإتفاقية تقوم أساسا على مبادئ القانون الدولي في حل النزاعات الدولية التفاوض - التحكيم إلى آخره ، و لكن يعاب عليهما أنّها لمتشر إلى العقوبات التي يجب فرضها على الطرق المعتدى و لم تنص على أية إلتزام من طرف الدول المتنازعة.

5ـ إعتماد النظام الدولي الجديد على المؤسسات الدولية الفعلية كعصبة الأمم ، بإعتبار أنّ هذه المؤسسات يمكن أن تلعب دورا فعالا في إقرار السلم و منعالحروب و فض إلتزامات بالطرق السليمة.

6 ـ إعتماد النظام الدولي لما بعد الحرب العالمية الأولى على مبدأ ضمان الأمن الجماعي للسلام العالمي. بمعنى مشاركة جميع الدول عن الطرق التعاون في إرساء قواعد الامن الالمجالي و ضمانه .

7 ـ قيام النظام الدولي على مبدأ الحد من التسلح .

8 ـ إقامة نظام التقاضي الدولي و ذلك بإنشاء محكمة العدل الدولية الدائمة في 1920.

لكن ما يلاحظ على هذا النظام الدولي رغم ما يحتوي عليه من مميزات جد إيجابية في تحقيق الأمن و السلام الدوليين أنّه كان نظاما مثاليا أكثر من واقعيا لتصادم خصائص هذا النظام لواقع مغاير تماما لأهداف و روح هذا التنظيم و ذلك لسببين رئيسيين:

أولا : بروز أو ظهورأنظمة سياسية عنصرية هددت الأمن الجماعي الأوربي كالنظام النازي في ألمانيا و النظام الفاشي في إيطاليا.

ثانيا : هشاشة الأدوات و المؤسسات التي أنشئت للحفاظ على الأمن و السلم كعصبة الأمم التي لم توفق في منع الحروب و لا في إستعمال الوسائل المخولة لها لردع العدوان و لا أول على ذلك من الأزمات ا لسياسية و الإقتصادية في فترة تواجد عصبة الأمم.


تقييم عصبة الأمم :

إذا كانت الأهداف الأساسية لإنشاء عصبة الأمم هي إيجاد أدوات و ميكانزمات للحفاظ على السلم العامي و حل النزاعات بالطرق السلمية و إرساء قواعد المجتمع الدولي و ذلك بتوسيع دائرة العضوية إلى خارج أوربا ، إلاّ أنّ ذلك لم يؤدي إلى تكوين مجتمع دولي متكامل و حقيقي.

فالولا يات المتحدة انسحبت منذ البداية من هذا التجمع و المانيا حرمت من الإنضمام إلاّ بعد 1926 ، كما لم يسمح لروسيا بالإنضمام بسبب الثورة البلشفية . وبصفة عامة فإنّ جميع المحللين السياسيين يرجعون أسباب فشل العصبة في تحقيق السلم الدولي إلى مايلي:

1 ـ تردد العصبة في إتخاذ المواقف الحازمة عند قيام نزاعات دولية كما حدث عند إعتداء اليابان عالى الصين بين عام 1931 و 1932 و إيطاليا على الحببشة 1935

2 ـ اتباع العصبة لنظام مركزي لحل النزاعات و لم تفسح المجال لمنظمات الأخرى كامنظمات الإقليمية لمساعدتها مما أدى لترااكم القضاياو إهمال الكثير منها

3 ـ إحتواء ميثاق العصبة على عيوب كثيرة كمبدأ التصويت بالإجماع في إتخاذ القرارات ، و هذا الإجماع من الصعب تحقيقه في ظل إختلاف مصالح الدول .




lrdhs: jhvdo hgughrhj hg],gdm " hgskm hgH,gn : rhk,k hgj[hvdm





reputation




االموضوع الأصلي : مقياس: تاريخ العلاقات الدولية " السنة الأولى : قانون العلاقات التجارية الدولية " || الكاتب : TINA || المصدر : alwahatech

 


التعديل الأخير تم بواسطة TINA ; 10-24-2009 الساعة 05:54 PM.
  رد مع اقتباس
 
 

 
قديم 10-24-2009, 05:51 PM   #2
افتراضي








لا يمكنكم مشاهدة باقي المشاركات لأنك زائر ..
إذا كنت مشترك مسبقاً معنا ..  فقم بتسجيل الدخول بعضويتك المُسجل بها للمتابعة و إذا لم تكن كذلك فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجاناً ( من هنا )









  رد مع اقتباس
 
 
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ملخص دروس : الإحصاء " السنة الأولى : قانون العلاقات التجارية الدولية " TINA واحة جامعة التكوين المتواصل 0 10-24-2009 05:32 PM


الساعة الآن 08:58 AM.


Powered by Alwaha® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Adsense Management by Losha

new notificatio by 9adq_ala7sas
أقسام المنتدى

ˆ~¤®§][©][ القسم العـــــــام ][©][§®¤~ˆ || واحـة المواضيع العــامة || ˆ~¤®§][©][ قســــم التربية والتعليم ][©][§®¤~ˆ || واحة الضيافة والترحيب || واحة الدين الاسلامي || واحة التعليم المتوسط || واحة التعليم الثانوي || واحة اللغة العربية و اللغات الاجنبية الأخرى || ˆ~¤®§][©][ قســــم التكنولوجيــــا ][©][§®¤~ˆ || واحة اخبار التقنية || واحة الكمبيوتر و البرامج || واحة التصميم والغرافيكس || واحة الصيانة وحلول مشاكل الحاسوب || ˆ~¤®§][©][ قســــــم بــــــلادي ][©][§®¤~ˆ || واحة التعريف بمناطق الوطن || واحة السياحة المحلية || ˆ~¤®§][©][ القســــم الرياضـــي ][©][§®¤~ˆ || واحة كرة القدم العربية || واحة الرياضة العامة || واحة المسابقات والاعلانات || ˆ~¤®§][©][ قــســــــــم الإدارة ][©][§®¤~ˆ || واحـة العــاب الفيديــو || واحة برامج الحماية || واحة البرامج المشروحة || واحة برامج الفيديو والصوتيات || واحة برامج الانترنت والمحادثة || واحة البحوث العلمية || واحة برامج وملحقات التصميم || واحة كرة القدم العالمية || واحة لقطات الفيديو والصور والتصاميم الرياضية || واحة التصميم ثلاثي الابعاد || واحة دروس الفوتوشوب وكل اصدارات Adobe || واحة الفلاش والسويتش وبرامج الانمي || واحـة لغـات البرمجـة || واحة العاب اكس بوكس والبلايستيشن || واحة العاب الكمبيوتر || واحة الاستفسارات و استقبال الإقتراحات || واحة الجوالات MP3 MP4 Ipod Ipad || واحة الدوري الاسباني || واحة الدوري الانجليزي || واحة الدوري الايطالي || واحة الدوريات الاوروبية الاخري || واحة المناظر الطبيعية || واحة الاثار والقصور القديمة || واحة الصناعة التقليدية || واحة صناعة الفخار والسعف والجلد || واحة تعليم الصناعة التقليدية || واحة تاريخ وتراث المنطقة || واحة تاريخ المنطقة || واحة التراث الثقافي للمنطقة || واحة صور المنطقة || واحة صور وسط المدينة || واحة صور قصور المدينة || واحة اللغة الانجليزية || واحة اللغة الفرنسية || واحة اللغات الاجنبية الاخرى || واحـــــة الفضـائيـــــات || ˆ~¤®§][©][ نــــادي الواحــــــة ][©][§®¤~ˆ || واحة الالغاز والنكت || واحة الصور والغرائب || واحة السنما العربية والعالمية || واحة ملفات التورنت || واحة القرآن الكريم وعلومه || واحة السنة والسيرة النبوية || واحة الصوتيات والمرئيات || واحة المسائل الاسلامية العامة || واحة البيع والشراء والتبادل || واحة اخبار الوطن || واحة الثقافة العامة || ˆ~¤®§][©][ قسم الأسرة و المجتمع ][©][§®¤~ˆ || واحة الأسرة || واحة الافلام الوثائقية || واحة الاثاث و الديكورات و الأشغال اليدوية || واحة المرأة والطفل || واحة الديكورات و الأشغال اليدوية || مطبخ الواحة || واحة المواضيع المكررة || واحة اخبار وصور السيارات || واحة الجهاز المحمول PSP || واحة الـ EURO || واحة مشجعي وعشاق الاندية || واحة الكتب الالكترونية || واحة الأزياء المحلية || واحة الألـعـاب الأولــمــبــيــة Beijing 2008 || واحة رمضان || واحة الانمي || واحة القنوات الفضائية || واحة الشفرات || واحة الأجهزة الرقمية || واحة التعريف بالثانويات || واحة التعريف بالمتوسطات || واحة الارشادات والنصائح الصحية || واحة طلبات البرامج || واحة أنظمة التشغيل || ˆ~¤®§][©][ القســم الادبــي ][©][§®¤~ˆ || واحة الشعر والادب العربي || واحة التاريخ || واحة القصص والمقالات الادبية || واحة الشعر الشعبي || واحة الحوار والنقاش الهادف || واحة شهادة البكالوريا || واحة شهادة التعليم المتوسط || ˆ~¤®§][©][ القسم الجامعي ][©][§®¤~ˆ || واحة القانون || واحة البحوث والمقالات || واحة الاستشارات القانونية || واحة جديد القانون || واحة أخبار المحاكم || واحة القنوات الرياضية || اخبار الواحة || المطبخ الرمضاني || كوزينة رمضان || واحة كأس العالم || واحة كأس افريقيا || واحة اللغة العربية || واحة جامعة التكوين المتواصل || كلية الطب ، البيولوجيا و البيطرة || كلية العلوم الإجتماعية و الإنسانية || كلية العلوم الإقتصادية والتجارية || كلية الهندسة المعمارية والإلكترونية || كلية الإعلام الآلي والرياضيات || واحة السياحة العالمية || واحة الأطباق الرئيسية || واحة المقبلات و السلطات || واحة الحلويات و المعجنات || واحة المشروبات || واحة كتب الطبخ || واحة الحلى و الكريمات || واحة الرياضة الجزائرية || واحة محاربي الصحراء ( الفنوك ) || كرة القدم الجزائرية القسم الاول والثاني || مطبخ الواحة الخاص || واحة المواضيع المميزة || واحة المواضيع المميزة || واحة أدم || واحة الرسم و الخط العربي || واحة قانون العلاقات الاقتصادية الدولية || واحة التقنيات البنكية || واحة أخبار العالم || واحة التعليم الإبتدائي || واحة فيديوهات اليوتيوب || واحة كوبا أمريكا 2011 || واحة الفضاء الجامعي || واحة الشيرينغ || واحة طلبات الإشتراك بالسيرفر الـ cccam || المنتدى التحضيري || منتدى الاطوار الاولى || منتدى السنوات الرابعة و الخامسة || واحة الحدائق و النباتات المنزلية || واحة EURO 2012 || كلـــية اللغـــات الأجنبية || واحة التعليم العام ||


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

- جميع المشاركات المكتوبة تعبر عن وجهة نظر صاحبها ،، و لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى -