alwahatech

alwahatech (http://www.alwahatech.net/vb/index.php)
-   واحة رمضان (http://www.alwahatech.net/vb/forumdisplay.php?f=90)
-   -   رمضان حول العالم .. (متجدد) (http://www.alwahatech.net/vb/showthread.php?t=38889)

slimane2222 07-21-2012 02:21 AM

رمضان حول العالم .. (متجدد)
 

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]







رمضان حول العالم .. (متجدد)


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]


رمضان في الصين .. تكاتف الغني و الفقير


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]


مليون مسلم ، يتركزون في شمال غربي الصين


يسمى شهر رمضان في الصين (باتشاي)، ويبلغ عدد المسلمين
حوالي 20 مليون مسلم ، يتركزون في شمال غربي الصين

و تنتشر المساجد و تحيط بها المطاعم الإسلامية ، التي تنشط في رمضان و تقدم الوجبات الشرقية و الشامية و الحلويات الرمضانية المشهورة في الدول العربية وا لإسلامية ، بجانب أكلات و حلويات المطبخ الصيني الذي يخلو من الكولسترول ، لأنهم لا يستعملون الدهون في الأكل ، و تتميز ليالي رمضان بالصلاة في المساجد و خاصة صلاة التراويح


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و حسب الاحصائيات الرسمية ، المسلمون يشكلون حوالي عشرين مليون مسلم مقارنة بالتعداد السكاني الهائل المكون لدولة الصين (ربع سكان العالم، مليار و ثلاثمائة مليون نسمة ) لذا فإن قدوم شهر رمضان ، لا يجلب و لا يزيد شيء من الخصوصية لنمط حياة المسلمين الصينيين، عدا الأماكن ذات الكثافة العالية التي يتجمع فيها المسلمون، لذا فإن رمضان في المجتمع الإسلامي الصيني يمكن تقسيمه إلى قسمين : الأول : - يشمل المناطق ذات التجمع الانفرادي للمسلمين أو يشكلون أغلبية سكانية، و هذا يشمل منطقة نينغشيا ذاتية الحكم ذات الأغلبية السكانية من قومية الهوى (إحدى الـ56 قومية التي تتكون منها الصين، و هي أكبر القوميات المسلمة العشر في الصين) إضافة إلى منطقة شينجيانغ ذات الأغلبية من قومية الويغورية المسلمة ذات الحكم الذاتي المستقل أيضًا.


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و كذلك بعض التجمعات الريفية ذات الأغلبية المسلمة .. صوم رمضان يكون إلزاميًا منذ مراحل العمر المبكرة ; فيلزمون الإناث بأداء الصيام في التاسعة من العمر، و يلزمون الذكور في سن الثانية عشرة، و من خرج عن هذه القاعدة دون عذر واضح قوبل بالطرد و النفي من المجتمع .. حتى التدخين يشكل حرمة كبيرة، و يمنع ممارسته كشرب الخمر تمامًا.


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و شهر رمضان في هذه الأماكن مثله مثل باقي البلاد الإسلامية ، حيث يستعد المسلمون لرمضان بأحسن ما يملكون، فيكون الاستعداد اقتصاديا ، بجمع الأموال لشراء مستلزمات العادات المتبعة في رمضان، و اجتماعيًا حيث يُجمع شمل الأسرة في رمضان.


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

الأغنياء ينفقون بسخاء من أموالهم ، و يعطون فقراء المسلمين ، وتمتليء المساجد بالموائد الرمضانية الغنية بشتى أنواع المأكولات، و كل مسلم يأتي إلى المسجد و قد أحضر من بيته ما يستطيع حمله من المأكولات و المشروبات حتى يشارك إخوانه و حتى يستمتع بتناول الإفطار بين إخوانه ، و من ثم يصرف المسلمون الى صلاة التراويح و التهجد ، و كذا دروس توعيه دينيه يقوم بها الأئمة في المساجد .. و الثاني : - المناطق التي لا تكون قليلة الكثافة من المسلمين، و لكن المسلمين يشكلون أعدادًا لا بأس بها قد تصل إلى عشرات الآلاف، و هنا يكون الجو الرمضاني أقل حيوية من النوع الأول.


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و من عادات مسلمي الصين قبيل حلول شهر رمضان ، أن تنشط جهود التوعية الدينية المُتعلِقة بالصوم ، و ما إن يأتي شهر رمضان حتى تمتليء مساجد الأقاليم الإسلامية بالمصلين ، وتمتلئ البيوت بالحلوى الخاصة وتقام حلقات الدرس التي يقدم فيها أئمة المساجد الدروس للمسلمين و خاصة تلك التي تتعلق بالصوم و آدابه، .. و تُوجَد كذلك في مناطق المسلمين المقاصف و المطابخ الإسلامية و تُقدَّم الكعك و الحلويات التقليدية.

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و عند دخول وقت الافطار يأكل المسلمون الصينيون أولا ً قليلاً من التمر و الحلوى ويشربون الشاي ، و عقب ذلك يتوجهون إلى المساجد القريبة لصلاة المغرب، و بعد الانتهاء يتناولون الفطور مع أفراد العائلة.

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و يصلي المسلمون في الصين صلاة التراويح عشرين ركعة، و يحرص مسلمو الصين على أداء الصلاة و تلاوة القرآن و إحياء ليلة القدر، و يبدأ الدعاة و أئمة المساجد في إلقاء دروس للمسلمين حول تعاليم القرآن .

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

أما عن المسلمين أنفسهم فهم يتعايشون مع طائفة "الهان" أكبر مجموعة عرقية في الصين، و في المناسبات الدينية ، يقدم هولاء المسلمون لجيرانهم من " الهان" أطعمتهم التقليدية و في نفس الوقت يعطي "الهان" بدورهم الهدايا لجيرانهم من المسلمين.

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]


مبروك 07-21-2012 08:25 AM

شكرا لك استاذ

NOKIA5800 07-21-2012 04:46 PM

شكراااا على المعلومات
وعلى هذه النبذة عن مسلمي الصين

في انتضار المزيد .......شكراااا

Hamzaan 07-21-2012 06:00 PM

خاصنا صورة رمضان في ادرار

ماتقدرش تصورها استاذ ادرار خاوية وكانو مافيه واحد من 11.30 حتى 18.00 يبداوا يخرجوا:Jm_032:

salim2008 07-21-2012 07:53 PM

معلومات قيمة حول مسلمي الصين ... شكرا أستاذ على جلبها

slimane2222 07-22-2012 02:13 AM



رمضان في ماليزيا .. بهجة و إيمان


تقع دولة ماليزيا في قلب منطقة جنوب شرق آسيا؛ و يحد ماليزيا من الغرب أندونيسيا، و من الشرق مملكة بروناي دار السلام و من الشمال سنغافورة، و من الجنوب تايلاند. و يبلغ عدد سكان ماليزيا أكثر من 20 مليون نسمة، و تبلغ مساحتها الإجمالية 733ر329 كيلومترًا مربعًا

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و ماليزيا من الدول التي يعيش فيها أغلبية من المسلمين، يزيد عددهم على 12 مليون مسلم، تصل نسبتهم إلى 60 % من إجمالي عدد السكان في ماليزيا، كما يعيش في ماليزيا حوالي 25 % من الصينيين البوذيين، و 15% من الهندوس، و جنسيات أخرى متفرقة الأعراق. و الإسلام هو دين الدولة الرسمي في ماليزيا، و رئيس الدولة من المسلمين .. و يوصف الشعب الماليزي المسلم بأنه شديد التدين و الحفاظ على تقاليده و عاداته

يستعد المسلمون الماليزيون لاستقبال شهر رمضان بتنظيف المساجد و المنازل، و تُهرع النساء إلى شراء المزيد من احتياجاتهم المنزلية؛ استعدادًا لقدوم شهر رمضان

و في ليلة التاسع و العشرين من شهر شعبان يقوم بعض الأفراد بتحري رؤية هلال رمضان؛ و احتفاءً بهذا الشهر الكريم يقوم وزير الشؤون الدينية بنفسه بالتماس هلال رمضان، و حالما تتم رؤية هلال رمضان، يجري الإعلان الرسمي عبر وسائل الإعلام عن دخول شهر رمضان و بدء الصوم؛ حيث ينتظر المسلمون كلهم بفرح و سرور هذا الإعلان، فيخرجون إلى المساجد في جماعات، رجالاً و نساءً و شبابًا و أطفالاً، و يؤدون صلاة التراويح في جماعة، و بعدها يعود الجميع إلى بيوتهم لإعداد وجبات السحور


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و فور الإعلان عن دخول شهر رمضان تقوم البلديات برش الشوارع الرئيسة، و تنظيف الساحات العامة، و تنصب حبال الزينة و المصابيح الكهربائية في الشوارع الرئيسة لماليزيا

و يقوم المسلمون هناك بتبادل التهاني فيما بينهم، ويعلق أصحاب المحال التجارية لا فتات، كُتب عليها عبارات التهنئة بدخول شهر الصيام، مثل شهر مبارك و شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس و بينات من الهدى و الفرقان , و غير ذلك من عبارات التهنئة و الفرح، التي غالبًا ما تكون باللغة العربية. كما و تضاء مآذن المساجد طوال الليل، و يُعلن من خلال تلك المآذن عن دخول شهر الصيام

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

أما في القرى بماليزيا، فيحتفل المسلمون هناك بدخول الشهر الكريم بالتجمع في المساجد، و تهنئة بعضهم بعضًا، و يعلنون عن دخول شهر رمضان بقرع الطبول الكبيرة، و تسمى عندهم الدوق

و المساجد في ماليزيا تفتح أبوابها طوال هذا الشهر المبارك أثناء الليل و أطراف النهار، و لا تغلق مطلقًا، على خلاف باقي أيام السَّنَة. و عند صلاة المغرب يُحضر أهل الفضل و السَّعَة معهم بعض المأكولات و المشروبات، حيث توضع على مفارش طويلة في الأروقة، و تكون الدعوة عامة و مفتوحة للجميع للمشاركة في تناول طعام الإفطار

و بعد الانتهاء من صلاة المغرب يذهب المصلون في ماليزيا إلى تناول وجبة الإفطار الأساسية مع عائلاتهم و ذويهم في بيوتهم، ثم يخرج الجميع لأداء صلاة العشاء و التراويح في المسجد

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و الجدير ذكره هنا، أن البخور يُحْرَص على إطلاقه و استمراره في المساجد؛ احتفاءً بشهر رمضان، و كذلك يقوم بعض الموسرين برش العطور و الروائح الزكية في المساجد؛ تقديرًا منهم لمكانة هذا الشهر في نفوسهم

و عند الانتهاء من صلاة العشاء و التراويح يجتمع المصلون ثانية في المساجد لصلاة القيام، و قراءة ما تيسر من القرآن جماعات و أفرادًا. و عند استراحتهم يأكلون من الفاكهة بعضًا مما يتخيرون، و يتناولون من الحلوى شيئًا مما يشتهون

و يتعاهد أفراد الأسرة الماليزية على قراءة القران كاملاً في البيوت خلال شهر رمضان، و يصبح الشغل الشاغل للجميع قراءة القرآن و ارتياد المساجد

و يلاحظ أن الصبية في ماليزيا يحرصون على ارتداء ملابسهم الوطنية، و يضعون على رؤوسهم القبعات المستطيلة الشكل؛ في حين أن الفتيات يرتدين الملابس السابغة الطويلة الفضفاضة، و يضعن على رؤوسهن الحجاب الشرعي

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و الحكومة الماليزية تهتم و تولي عناية خاصة بشهر رمضان؛ و تتجلى هذه العناية و ذلك الاهتمام بتشجيع المسلمين على العمل و النشاط و الإنتاج في رمضان، و ترصد لأجل ذلك الحوافز و الجوائز خلال هذا الشهر

و تقوم الإذاعة الدينية في ماليزيا بالإعداد لبرامج خاصة بشهر رمضان؛ محورها السيرة النبوية، و سير الصحابة الكرام، و أحكام الفقه، و التفسير، و تلاوة القرآن، و غير ذلك من المسابقات و المشاركات و الفعاليات الرمضانية

و من معتاد الأسر و العائلات الماليزية تبادل الهدايا و الأطعمة و الحلويات مع بعضها البعض في هذا الشهر الكريم؛ تدعيمًا لأواصر المحبة و الوئام بينها، و تعظيمًا لمكانة هذا الشهر في نفوسها

و تمتليء المساجد الماليزية في هذا الشهر بالمصلين في جميع الصلوات، و لاسيما في صلاتي العشاء و الفجر؛ و عادة ما تقام الدروس الدينية و المواعظ في ماليزيا عقيب صلاة الفجر مباشرة، و تستمر تلك الدروس حتى تطلع الشمس، حيث يتوجه الجميع إلى عمله في حيوية و نشاط، إذ أكثر الناس في ماليزيا، و خاصة أصحاب الأعمال، لا يعرفون النوم بعد الفجر، بل يمارسون أعمالهم في وقت مبكر، و خاصة في هذا الشهر

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و عند اقتراب موعد آذان المغرب يتجمع الرجال و الصغار في المساجد القريبة من منازلهم، في حين تعكف النساء على تحضير و تجهيز طعام الإفطار؛ و مع أذان المغرب، يفطر الرجال في المساجد على مشروب محلي يعدّونه مع بعض التمر، ثم يؤدون صلاة المغرب، و يعودون إلى بيوتهم لتناول طعام الإفطار مع عائلاتهم

و وجبة الإفطار الماليزية تتعدد أنواع أطباقها، غير أن الأرز يبقى هو الطبق الأساس و الأهم بين تلك الأطباق، و يكون إلى جانبه اللحم أو الدجاج. و بعد الإفطار يفضل الجميع شرب القهوة الخفيفة أو الشاي

بعد تناول وجبة الإفطار الأساسية، يتوجه الجميع إلى المساجد لأداء صلاة العشاء و التراويح؛ و المسلمون هناك يصلون صلاة التراويح عشرين ركعة في أغلب المساجد، و يشترك في هذه الصلاة الجميع، كبارًا و صغارًا و رجالاً و نساءً، و شيوخًا و شبابًا

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و مع الانتهاء من صلاة التراويح تعقد مجالس العلم، و تنظم حلقات القرآن؛ حيث تتحلق جموع المصلين في حلقات لسماع دروس العلم الشرعي من أهل العلم، و غالبًا ما تنفض تلك الحلقات مع حلول منتصف الليل، ثم يغادر معظم المصلين إلى بيوتهم، بينما يمكث البعض في المسجد لقراءة القرآن و العبادة

و ما زال المسلمون في ماليزيا يحرصون على شخص المسحراتي فهو حاضر في العديد من القرى و المدن مع بداية رمضان، و مستمر إلى نهايته؛ حيث يقوم بالتطواف في الأزقة، و الطواف على الأحياء و البيوت، لينبه الناس للاستيقاظ لتناول طعام السحور، و هو يبدأ نشاطه ذاك قبل الفجر بساعة تقريبًا

و من عادة المسلمين في ماليزيا أن يتناولوا بعد الفراغ من طعام السحور شرابًا يسمى الكولاك و هو شراب يساعد على تحمل العطش، و يدفع الظمأ عن الجسم في نهار رمضان، ناهيك عن أنه يزود شاربه بطاقة و قوة خاصة تعينه على القيام بعمله و واجبه أثناء الصيام

و تُنَظِّم كثير من المساجد في هذا الشهر مسابقات القرآن الكريم، و المسابقات الدينية في موضوعات العلوم الإسلامية، من فقه و حديث و تفسير .. حيث يشارك فيها الكثير من شباب و فتيات ماليزيا ، و يتم توزيع الجوائز و الهدايا في احتفال كبير تشرف على تنظيمه و رعايته وزارة الشؤون الدينية، و تُنقل وقائعه عبر وسائل الإعلام كافة

و المساجد في العشر الأواخر من رمضان تلقى إقبالاً محمودًا، و حضورًا مشهودًا من العبَّاد و المعتكفين؛ بحيث لا يكاد يخلو مسجد من المساجد هناك من قاريء للقرآن أو قائمٍ يصلي في المحراب أو عاكف على عبادة الله

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و كما ذكرنا بداية، فإن في دولة ماليزيا طوائف غير مسلمة، و هي في عمومها ترعى للمسلمين حرمة في هذا الشهر؛ فهي لا تأكل جهارًا في نهار رمضان، و لا تقوم بممارسات تجرح مشاعر المسلمين، بل و أحيانًا يشارك بعضُهم المسلمين في أنشطتهم الرياضية، و فعالياتهم الترفيهية التي تقام هنا و هناك من أرجاء ماليزيا . و يعتبر المسلمون هناك هذه المشاركة وسيلة لتعريف هؤلاء بحقيقة الإسلام و عالميته، و كثيرًا ما تثمر هذه اللقاءات و المشاركات نتائج إيجابية في مجال الدعوة للإسلام

و مع اقتراب شهر رمضان للرحيل، و اقتراب حلول يوم العيد، يقوم بعض المتخرجين من المدارس و المعاهد الدينية بعمل لجان في المساجد لجمع زكاة الفطر، و من ثم يقومون بتوزيعها على الفقراء و المحتاجين؛ كما و يوزع بعض أهل الخير الملابس الجديدة، و حلويات العيد، و الأموال على الفقراء و المحتاجين. كل ذلك يجري في جو أخوي و إيماني، يدل على مدى التكافل و التعاطف بين المسلمين في ماليزيا ، حيث يكون الجميع في غاية السعادة و الفرح مع قدوم عيد الفطر


krimou 07-22-2012 02:02 PM





شكرا على الجولة والمعلومات أخي

















NOKIA5800 07-22-2012 03:32 PM

الله اكبر
[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

شكرااا على مرورك بنا على مليزيا

slimane2222 07-23-2012 01:08 AM

رمضان في تركيا
 





رمضان في تركيا .. شهر القرآن فرحة الأتراك و بركتهم


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

تعتبر تركيا واحدةً من أكبر البلاد الإسلامية وأكثرها إسهامًا في بناء الحضارة الإسلامية، سواء على المستوى السياسي أو الثقافي، فقد كانت الدولة التركية الحديثة مهدًا لانطلاق الإمبراطورية العثمانية التي شهدت في فترات ازدهارها فتوحاتٍ إسلاميةً عديدةً أضافت الكثير إلى الحضارة الإسلامية، سواءٌ من ناحية عدد المسلمين الذين دخلوا الدين بعد فتح هذه البلاد، و بخاصة في أوروبا، أو من ناحية ما أدَّت إليه هذه الفتوحات من احتكاك المسلمين بالحضارات الأخرى

يتم حساب دخول شهر رمضان الكريم فلكيًّا؛ لذا قد تختلف مواعيد بدء الشهور الهجرية في تركيا عنها في البلاد الإسلامية الأخرى، و هذا الشهر الكريم يمثل مناسبةً يلجأ الأتراك إليها من أجل الإعلان عن هويتهم الإسلامية و العمل على إظهارها للحفاظ عليها من الهجمات العلمانية ضدها، و من أهم المظاهر الاحتفالية إنارة مآذن المساجد منذ صلاة المغرب و حتى صلاة الفجر، و هو ما يسميه الأتراك “المحيا”، و يوجد في تركيا أكثر من 77 ألف جامع مسجل حكوميًّا أشهرها مسجد “السلطان أحمد”؛ الأمر الذي يعني أن تركيا خلال الشهر الفضيل تظل مضاءةً طوال ليلها بنور الإيمان، و هناك مقولة تؤكد أن “الشعب التركي لا يمكن أن يعيش دون مسجد ولا آذان”، كما أن هناك الإقبال على صلاة التراويح؛ حيث يسعى الرجال و الكثير من النساء و الأطفال إلى المساجد من أجل أداء صلاة التراويح، و بعد انتهاء الصلاة يقوم الكبار بتوزيع الحلوى على الصغار؛ من أجل ترغيبهم في الحضور إليها كل يوم، و هو سلوك يدل على رغبة المواطن التركي في غرس تعاليم الإسلام في الأجيال الناشئة

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و ينتشر أيضًا العديدُ من العادات و التقاليد الشائعة في البلاد العربية في تركيا خلال شهر رمضان فنرى الإقبال على إعداد الحلويات التي تشتهر تركيا بصناعتها بجانب الإقبال على تناول المشروبات المختلفة كـ”التمر الهندي” و ”الكركديه المصري”؛ مما يوضح تواصل المجتمع التركي مع المجتمعات الإسلامية الأخرى، رغم محاولات قطع الطريق على الإسلام في هذه البلاد

فرضت بركة شهر رمضان الكريم نفسها على الموائد التركية لافضلية هذا الشهر على الاطلاق حيث لم يمنع الركود الاقتصادي المواطنين الاتراك من احياء هذا الشهر بزخمه المعهود

و في شهر الصيام تتلون الحياة في تركيا بمسحة دينية تظهر واضحة في مظاهر الحياة كافة

و مما لا شك فيه ان مظاهر شهر رمضان المبارك تظهر واضحة في مدينة اسطنبول التي كانت فيما مضى عاصمة الخلافة العثمانية التي ما زالت تحافظ على تراثها الاسلامي فتستقبل الشهر الكريم بتزيين و اضاءة منارات مساجدها التاريخية ترحيبا بشهر الصوم مرحبة برمضان عبر لوحات مضاءة بمختلف الالوان تعبر عن ترحيبها بشهر رمضان الكريم

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و تدب في سوق العطارين و الذي يعد اهم و اكبر الاسواق القديمة في قلب العاصمة التجارية اسطنبول الحياة و يعج بالباعة و المشترين قبيل و خلال شهر رمضان حيث يبتاع منه الاتراك ما لذ و طاب من الحلويات و الاكلات التقليدية التي تؤم موائد الافطار اذ يباع فيه الزيتون و الجبن و البسطرمة و التمر و هي المواد الغذائية التي يتناولها الاتراك عند الافطار كما يعد المعجون العثماني من الحلويات التي تشتهر بها تركيا خلال شهر رمضان

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و يعتاد الاتراك في شهر رمضان ان يبداوا افطارهم بتناول التمر او الزيتون فيما يبقى طبق الشوربة الساخنة من الاطعمة الاساسية في المائدة التركية في حين تعتبر الكنافة و القلاش و البقلاوة من اكثر الحلويات التي يقبل عليها الاتراك

و استمرارا للعادة الجديدة التي وضع اسسها الزعيم الاسلامي نجم الدين اربكان في فترة توليه لرئاسة الحكومة في عام 1996 فقد اقامت عدة بلديات في تركيا خيما و شوادر رمضانية في الميادين و الاماكن العامة لتقديم طعام الافطار المجاني لكل من يدركه وقت الافطار خارج منزله حيث يتسابق رجال الاعمال و الاثرياء في تركيا خلال شهر رمضان في اقامة موائد الرحمن زكاة عن اموالهم و تجاراتهم و التماسا للاجر في هذا الشهر الكريم

كما تقوم العديد من الجمعيات الخيرية باعداد الموائد المجانية داخل الشوادر لافطار الصائمين و تعد بلديتي اسطنبول و انقرة اولى البلديات التركية التي تقدم طعام الافطار للصائمين في الشوارع و الميادين العامة

و تشهد الجوامع و المساجد التركية في اسطنبول اكبر المدن التركية ازدحاما كبيرا لاداء صلاة التراويح .. و يعد جامع (السلطان احمد) من اشهر الجوامع التاريخية التي يتوافد عليها غالبية المصلين في المدينة خصوصا لاحياء ليلة القدر

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

اما احدى المظاهر الواضحة في تركيا هي قراءة القران الكريم حيث معروف عن الشعب التركي احترامهم و تبجيلهم لكتاب الله و من العادات الجميلة عندهم اهتمامهم بقراءة القران طيلة شهر رمضان المبارك

كما تقوم المحطات التلفزيونية مثل القناة (السابعة) و (تي جي ار تي) و(سي تي في) في بث البرامج و المسلسلات الاسلامية طيلة شهر رمضان علاوة على تخصيص برامج ثقافية و دينية قبل الافطار .. كما تستضيف محطات التلفاز الاسلامية مجموعات الاناشيد الاسلامية لتقديم فقرات و تواشيح قبل الافطار و قبل السحور

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و ينظم في جامع السلطان احمد باسطنبول معرض ضخم كبير للكتب الاسلامية يبدا في اليوم الاول من شهر رمضان و يستمر حتى نهايته .. و تبدا انشطة هذا المعرض بعد صلاة المغرب من كل يوم حيث يتوافد الالاف من الاتراك رجالا و نساء على ميدان السلطان احمد لاداء صلاة العشاء ثم يتجولون في معرض الكتاب المقام في الصحن الداخلي للجامع

و في السور الغربي المحيط بجامع السلطان احمد باسطنبول اعدت البلدية مكانا لاستقبال الجماهير ليلا بعد الافطار لكي تقدم لهم فيها المشروبات المختلفة و الحلويات و المعجون العثماني .. و في الفناء الخارجي لنفس الجامع ايضا يقوم الباعة بعرض منتجاتهم من المصنوعات التقليدية اليدوية التركية و لوحات الخط الاسلامي و الصور و الحلويات و العطور و الكتب و التحف

و من العادات الشهيرة الاخرى عند الاتراك في رمضان قيام الرجال و السيدات من كل انحاء تركيا بزيارة جامع (الخرقة الشريفة) بحي الفاتح باسطنبول لمشاهدة الخرقة النبوية الشريفة و قد نقلها السلطان سليم من الحجاز لاسطنبول اثناء حكمه للدولة العثمانية

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و تحفظ هذه الخرقة في جامع الخرقة الشريفة منذ تاسيسه عام 1853 م حيث سمح السلطان عبد الحميد الثاني بفتح صندوق الخرقة الشريفة لعرضها على المواطنين في شهر رمضان .. و مع اقتراب وقت السحور يدور المسحراتي في شوارع و ازقة المدن ليوقظ المسلمين من اجل تناول السحور

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

و نرى ان ابرز مظاهر شهر رمضان عند الاتراك تبدو بوضوح في مدينة اسطنبول التي تضم اكبر و اجمل جوامع الدنيا من الناحية المعمارية و الفنية و لا غرابة ان تستحوذ هذه المدينة على المظاهر الرمضانية لاسيما و انها المدينة التي بقيت عاصمة الخلافة العثمانية قرابة خمسة قرون


.. فيديو ..


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]



slimane2222 07-29-2012 01:03 AM

رمضان في النرويج
 

رمضان في النرويج


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]

تفصل دولةَ النرويج عن معظم بلاد العالم الإسلامي قارةٌ كاملةٌ هي قارةُ أوروبا، و ذلك جنوبًا، و تقريبًا قارة أخرى كاملة هي قارة آسيا و ذلك شرقًا .. حيث تقع النرويج في أقصى الشمال الأوروبي، و تقريبًا - مثلها مثل باقي الدول الإسكندنافية - تقع على حافة الدائرة القطبية الشمالية، لكن و لله الحمد هناك مسلمون في هذه الأصقاع يمارسون شعائر الدين و يسبِّحون بحمد ربهم جل وعلا

يأتي شهر رمضان على المسلمين المقيمين في خارج بلادهم - و بخاصة في البلاد الأجنبية - كوسيلة تذكِّرهم بالمجتمعات التي تركوها خلفهم وكذلك بالقيم الروحانية للدين الإسلامي، و في النرويج لا يختلف الحال كثيرًا حيث يترقَّب المسلمون الشهر الكريم للتزوُّد بالنفحات الإيمانية، و يواجه المسلمون مشكلاتٍ في تحديد موعد بدء الشهر الكريم بالنظر إلى صعوبة الطقس و انتشار الضباب و تساقط الجليد طوال العام، فيتم اللجوء لموعد بدء الشهر الفضيل في أي بلد في العالم، و بعد ذلك يتم تعميم الموعد على جميع المساجد في النرويج، و بذلك نجد أن المسلمين في النرويج يصومون معًا، و هو ما لا يتوافر في أي بلد غربي آخر تقريبًا، كما يواجه المسلمون مشكلةً أخرى في أيام الصيف، و هي طول فتربة النهار في هذه البلاد؛ حيث سيطول النهار إلى فترات قد يصل فيها الصيام إلى 20 ساعةً، و ذلك بسبب الموقع الجغرافي للنرويج

و يحتفل المسلمون بشهر رمضان على طريقتين : الأولى هي العبادات، و الثانية هي المظاهر الاجتماعية و تحضير المأكولات، من الناحية الأولى نجد المسلمين في هذه البلاد يستقدمون الأئمة و المشايخ من الدول الإسلامية، و بخاصة مصر بلد الأزهر الشريف، و نجدهم يعملون على تهيئة المساجد بحيث تستوعب الأعداد الكبيرة من المصلين الذين يأتون من أجل أداء صلاة التراويح التي تتخللها دروس و مواعظ رمضانية، و في شأن مواعيد العمل يتم تنظيم العمل؛ بحيث يعمل المرء أقلَّ من المعتاد في الشهر الكريم، على أن يعوِّضه بعد ذلك بعد انتهاء الشهر، إلا أن بعض المتعنتين ضد الإسلام يرفضون ذلك التنسيق

أيضًا في شهر رمضان تنتشر الخدمات الخيرية؛ حيث تنظم المساجد موائد الرحمن لأجل تنمية المشاعر الدينية الراقية في نفوس المسلمين، و بخاصةٍ الجيل الثاني، و في ناحية الأطعمة نجد أن المسلمين ينقلون معهم عاداتهم التي توارثوها في مجتمعاتهم الأصلية، فنجد مثلاً انتشار الأكلات المصرية بين المسلمين المصريين، وهكذا وتحرص المتاجر التي يمتلكها مسلمون على تقديم احتياجات الصائمين من المواد الغذائية طوال الشهر الكريم، الذي جعله الله تعالى فرصةً للتقرب له و للعمل على إحياء المشاعر الإسلامية الراقية و نقلها إلى غير المسلمين في بلاد المهجر



.. فيديو ..


[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا]




الساعة الآن 12:41 PM.

Powered by Alwaha® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Adsense Management by Losha

new notificatio by 9adq_ala7sas
alwahatech.net